ـــــــــــــــــــــــــ
السؤال 1:
هل لدينا دليل شرعي يؤكّد إقامة العزاء الحسيني، وهل اللطم من ضمن الشعائر المنصوص عليها؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
قال الإمام الصادق سلام اللّه عليه: «ولقد شققن الجيوب ولطمن الخدود الفاطميات على الحسين بن علي سلام اللّه عليه، وعلى مثله تلطم الخدود وتشقّ الجيوب»
(كشف الرموز، ج2، ص263).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السؤال 2:
ما هو رأي سماحتكم بعزاء الركضة (عزاء طويريج)؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
العزاء المذكور من الشعائر الحسينية المفضلة والمأجور عليها وإنه توفيق عظيم لمن يشترك فيها.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السؤال 3:
السير إلى زيارة الأربعين مستحبّ أم واجب، إذا كان هناك خطر على الحياة؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
السير إلى زيارة الإمام الحسين سلام الله عليه يوم الأربعين مستحب مؤكّد والخطر في الشبهة غير المحصورة لا بأس به مطلقاً.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السؤال 4:
ما المقصود من شعائر الإمام الحسين عليه السلام؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
المقصود من الشعائر الحسينية هو كلّ ما تعارف عند الشيعة مما يكون مذكرا بالامام الحسين وأهل بيته وأنصاره عليهم السلام ومواقفه وما ضحّى في سبيله وما إلى ذلك.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السؤال 5:
يعيش بعض المسلمين في العصر الراهن حالة ضياع وانحسار، ونوع من فقدان الشخصية الاسلامية الواقعية في البلاد الاجنبية، فهل من الأفضل تاسيس المؤسسات الثقافية الدينية من قبيل المساجد والحسينيات في تلك البلاد أم في البلاد الاسلامية؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
الأفضل تأسيس المؤسّسات في كل من البلاد الاجنبية والاسلامية معآ.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السؤال 6:
إذا كان عقد الهيئات الدينية والمجالس الحسينية وإصدار الصحف والمجلات مقدمة للتبليغ والإرشاد فهل يكون ذلك واجبآ؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
نعم، يكون واجباً على نحو الكفاية، إلاّ اذا لم يقم بها احد من المسلمين، فحينئذ يكون واجباً عينياً على من يقدر عليه.
ــــــــــــــــــــــــ
السيد صادق الشيرازي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎 التلجرام :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق