ـــــــــــــــــــــــــ
السؤال:
هل يجوز للزوجة أن تصوم صومًا مستحبًا من شهر رجب وشعبان مثلًا بدون إذن الزوج؟
ــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
الميرزا حسن الإحقاقي
ج- يحرم صوم المرأة ندبًا عند عدم رضا الزوج أو عدم إجازته.
(الشريعة ج1م 1554)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ حسين الخراساني (الوحيد)
ج- الأحوط عدم صوم الزوجة بدون اذن الزوج وان كان الأقوى الجواز إذا لم يمنع عن حقه.
(منهاج الصالحين ج1 م 1067)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد صادق الشيرازي
ج- الأحوط استحبابًا أن لا تأتي بالصوم دون إذنه حتى ولو لم يضر بحقه.
(المسائل م 1859)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد علي السيستاني
ج- الأحوط استحبابًا أن لا تصوم بدون إذن الزوج وإن كان يجوز لها ذلك إذا لم يمنعه عن حقه.
(منهاج الصالحين ج 1 م 1067)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد أبو القاسم الخوئي
ج- الأحوط عدم صوم الزوجة بدون إذن الزوج وإن كان الأقوى الجواز إذا لم يمنع عن حقه.
(منهاج الصالحين ج1 م 1067)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد أمين زين الدين
ج- الأحوط لزومًا لها أن تجتنب الصوم المندوب بغير إذن الزوج.
(التقوى ج1 م 254)
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ محمد إسحاق الفياض
ج- الأقوى الجواز إذا لم يمنع عن حق زوجها.
(منهاج الصالحين ج1م 1091)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرسي
ج- الأحوط ترك الصوم المندوب بلا إذن من الزوج.
(استفتاء)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد سعيد الحكيم
ج- الأحوط استحبابًا أن لا تصوم إلا باذن الزوج إذا لم يناف حقه.
(منهاج الصالحين، ج1م 133)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد الشيرازي
ج- الأحوط استحبابًا أن لا تأتي بالصوم دون إذنه حتى ولو لم يضر بحقه.
(المسائل م 1849)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الروحاني
ج- الأحوط استحبابًا عدم صوم الزوجة بدون إذن الزوج، وأما مع نهي زوجها فالأحوط وجوبًا لها ترك الصوم.
(منهاج الصالحين ج1م 1203)
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد صادق الصدر
ج- الأحوط استحبابًا عدم صوم الزوجةبدون اذن الزوج. ولا يترك الاحتياط بتركها الصوم اذا نهاها زوجها عنه.
( منهج الصالحين ج 1م 125)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📎 التلجرام :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✒ ملاحظة :
قد اعتمدنا فتاوى المراجع (حسب الترتيب الهجائي للاسم)
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق