الاثنين، 18 مايو 2020

زكاة الفطرة عمّن يعول

ـــــــــــــــــــــــ

السؤال:
ما حكم من وجبت فطرته على غيره (كالزوجة والأولاد والضيف)، ولم يخرجها الغير عنه، هل يجب عليه أن يدفعها؟
ــــــــــــــــــــــــ

الجواب:
السيّد محمد سعيد الحكيم: 
ج ـ إذا لم يؤدِّها عصيانًا أو جهلًا أو نسيانًا أو لعدم تمامية شروط الوجوب في حقّه، فالأحوط "وجوبًا" عليهم أداؤها إذا وجدوا الشروط .
(منهاج الصالحين، ج 1، م 101).
ــــــــــــــــــــــــ

السيّد أبو القاسم الخوئي: 
ج ـ الأحوط "استحبابًا" عدم السقوط .
(منهاج الصالحين، ج 1، م 1174).
ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد صادق الروحاني: 
ج ـ الأحوط "استحبابًا" عدم السقوط.
(منهاج الصالحين، ج 1، م 1351).
ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ محمد أمين زين الدين:
ج ـ لا يُترك الاحتياط بإخراج الفطرة عن نفسه إذا كان غنيًا .
(كلمة التقوى، ج 1، م 258).
ــــــــــــــــــــــــ

السيّد علي السيستاني: 
ج ـ سقطت عنه، إلا إذا لم يخرجها من وجبت عليه عصيانًا أو نسيانًا؛ فإنّه يجب على الأحوط أداؤها على نفسه إذا كان مستجمعًا للشروط .
(منهاج الصالحين، ج 1، م 1176).
ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد الشيرازي: 
ج ـ لم تجب، وإن كان الأفضل أن يدفع عن نفسه .
(المسائل الإسلامية، م 2130).
ــــــــــــــــــــــــ

السيّد صادق الشيرازي: 
ج ـ لم تجب، وإن كان الأفضل أن يدفع عن نفسه .
(المسائل الإسلامية، م 2141).
ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد صادق الصدر: 
ج ـ سقطت عنه، وإن كان الأحوط "وجوبًا" عدم السقوط، مع كونه جامعًا للشرائط، ولم يدفعها الآخر عصيانًا أو نسيانًا .
(المنهج، ج 1، م 266).
ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ محمد إسحاق الفيّاض:
ج ـ إذا لم يخرجها من وجبت عليه ـ غفلة أو نسيانًا  ـ، فالأظهر وجوب إخراجها عليه .
(منهاج الصالحين، ج 1، م 86).
ــــــــــــــــــــــــ
السيّد محمد تقي المدرّسي:
ج ـ وجب "احتياطًا" أن يدفع الفطرة عن نفسه إن لم يدفعها من وجبت عليه عصيانًا أو نسيانًا .
(أحكام العبادات،  ج1،  ص 456، م 24). 
ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ حسين وحيد الخراساني:
ج ـ سقطت عنه، وإن كان الأحوط "استحبابًا" عدم السقوط .
(منهاج الصالحين، ج 1، م 1174).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

📎التلجرام :https://t.me/adelaljohr

✒ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.  
  الشيخ عادل الجوهر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق