قد تسأل :
هل يصحّ السجود على السجاد في المسجد النبوي الشريف؟
ــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
السيد صادق الشيرازي
ج ـ لا تجوز إلا في صورة التقية والخوف.
- الموقع -
ــــــــــــــــــــــــ
السيد السيستاني
ج ـ يجوز إذا اقتضته التقية، ولا يجب التخلص منها بالذهاب إلى مكان آخر، كما لا يجب تأخير الصلاة إلى زوال موجب التقية.
- الموقع -
ــــــــــــــــــــــــ
السيد المدرسي
ج ـ أحكام السجود شاملة لكل موقع إلّا عند الضرورة.
-الاستفتاءات ج 2 س 733-
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ الفياض
ج ـ إذا كانت الصلاة في جماعتهم جاز السجود، وإن كانت فرادى، فإن كان اختيار مكان يمكن السجود فيه على ما يصح محلاً للشك والريبة جاز السجود على ما لا يصح وإلاّ فلا .
- الاستفتاءات الشرعية س 272 -
ــــــــــــــــــــــــ
السيد الحكيم
ج ـ إذا لم يتمكن المكلف من السجود على ما يصح السجود عليه من أجل التقية جازت له الصلاة على الفرش ونحوه، ولا يجب عليه الخروج إلى مكان آخر.
- فتاوى الحج والعمرة -
ــــــــــــــــــــــــ
السيد الروحاني
ج ـ مع التمكن من الصلاة الصحيحة لا تصح .
- الموقع -
ــــــــــــــــــــــــ
السيد محمد الشيرازي
ج ـ لا يجوز إلَّا في صورة التقية، وفي غير التقية يسجد على ما يصح السجود عليه.
- الموقع -
ــــــــــــــــــــــــ
السيد الخوئي
ج ـ إذا كان تقية فلا بأس، ويمكن أخذ الحصير النباتي المتداول معه فيُصلّي عليه .
- المسائل الشرعية ج 1 م 13 -
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ زين الدين
ج ـ نعم، يجوز للتقية حينئذ، ويصح السجود على الحجر المفروش به المسجد الشريف. والله العالم.
- بين المكلف والفقيه م 51 -
ــــــــــــــــــــــــ
الشيخ العصفور
ج ـ لا يصح السجود إلَّا عند الضرورة أو التقية.
- السداد ص 138 -
ــــــــــــــــــــــــ
↩ ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق