الأربعاء، 23 ديسمبر 2020

ارتفعت جبهته عن الأرض قهرًا

ـــــــــــــــــــــــ

السؤال:

إذا سجد المصلّي فارتفعت جبهته عن الأرض قهرًا، ثم عادت قبل الذكر ـ كما يتفق كثيرًا مع العجلة ـ، فهل تُحسب سجدتين أم سجدة واحدة؟ 

ــــــــــــــــــــــــ

الجواب:

السيّد محمد سعيد الحكيم :

ج- لم تُحسب الثانية سجدة، والأحوط ـ وجوبًا ـ الإتيان بالذكر فيها برجاء الجزئية.

(منهاج الصالحين، ج 1، م 260.).

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد أبو القاسم الخوئي :

ج- لم تُحسب الثانية، فيرفع رأسه، ويسجد الثانية.

(منهاج الصالحين، ج 1، م 648).

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد صادق الروحاني :

ج- لم تُحسب الثانية، فيرفع رأسه، ويسجد الثانية.

(منهاج الصالحين، ج 1، م 717).

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ محمد أمين زين الدين :

ج- عليه أن يأتي بالذكر، ثمّ يرفع رأسه، ويسجد للثانية، ويتمّ صلاته، ثمّ يعيدها على الأحوط.

(كلمة التقوى، ج 1، م 574).

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد علي السيستاني : 

ج- لم تحسب سجدتين، والأحوط

ـ وجوبًا ـ أن يأتي بالذكر لا بقصد الجزئية.

(منهاج الصالحين، ج 1، م 648).

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد الشيرازي :

ج- حسب الجميع سجدة واحدة .

(المسائل الإسلامية، م 1133).

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد صادق الشيرازي : 

ج- حسب الجميع سجدة واحدة .

(المسائل الإسلامية، م 1126).

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد صادق الصدر : 

ج ـ لم تُحسب الثانية، فيرفع راسه، ويسجد ثانية، وله أن يأتي بالذكر بقصد القربة المطلقة.

(منهج الصالحين ، ج 1، م 844).

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ محمد إسحاق الفيّاض :

ج- عليه أن يرفع رأسه، ويجلس معتدلًا، ثمّ يسجد سجدة ثانية.

(منهاج الصالحين، ج 1، م 658).

ــــــــــــــــــــــــ

السيّد محمد تقي المدرّسي :

ج- إن عادت إلى الأرض قهرًا، فالمجموع سجدة واحدة، ويأتي بالذكر.

(تعليقات على العروة الوثقى ومهذب الأحكام، ج 1، ص 378، م 14).

ــــــــــــــــــــــــ

الشيخ حسين وحيد الخراساني:

ج- لم تُحسب الثانية، فيرفع رأسه، ويسجد الثانية، والأحوط ـ وجوبًا ـ الإتيان بالذكر بقصد القربة المطلقة.

(منهاج الصالحين، ج 1، م 684).

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

✒ملاحظة :

لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.  

الشيخ عادل الجوهر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق