الجمعة، 27 يناير 2017

الدردشة بين الجنسين


ــــــــــــــــــــــــ
🔹قد تسأل ;
مكالمة الرجل والمرأة الأجنبيان عبر الإنترنت (الحديث بالكتابة أو بالصوت) جائز أم لا؟
ــــــــــــــــــــــــ
🔸الجواب.tr:
🔹السيد صادق الشيرازي
ج-أصل التحدّث إذا لم يشتمل على محرّم أو يستلزم محرماً - كما إذا كان لغرض مشروع - جائز، علماً بأنه لا تجوز الصداقة بين الأجنبيين من الجنس المخالف لقوله تعالى: «وَلا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ »، ولقوله تعالى:
«وَلا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ»، والخدن في الآية الكريمة هو الصديق من الجنس الآخر. -الموقع -
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد السيستاني
ج-لايجوز مع خوف الوقوع في الحرام ولو بالانجرار اليه شيئاً فشيئاً قال تعالى: (بل الانسان على نفسه بصيرة ولو ألقى معاذيره).

- الموقع -
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد الشيرازي
ج-أصل التحدث إذا لم يشتمل على محرم أو يستلزم محرماً جائز، علماً بأنه لا تجوز الصداقة بين الأجنبيين من الجنس المخالف لقوله تعالى:(ولا متخذات أخدان) النساء/25، ولقوله تعالى:(ولا متخذي أخدان) المائدة/5، والخدن في الآية الكريمة هو الصديق من الجنس الآخر.

- الموقع -
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد المدرسي
ج-الأفضل أن تتحدث البنت مع بنات جنسها، وأن يتحدث الولد مع الأولاد حفاظاً على أنفسهم من السقوط في مزالق الشيطان الرجيم.

- الموقع -
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد الروحاني
ج-المحادثة الجائزة ما لا توجب ثوران الشهوة والا فهي غير جائزة .

- الموقع -
ــــــــــــــــــــــــ
🔹الشيخ الفياض
ج- لا باس بالتحدث بينهما ما لم يكن مثيرا للشهوة والفتنة والا حرم.

- الموقع -
ــــــــــــــــــــــــ
🔹السيد الحكيم
ج- بما أنّ مثل هذه المراسلة والعلاقة بين الشباب والشابات مَظنَّة الوقوع في الحرام فيحكم العقل في مثل هذه الحالة بلزوم تجنّبها . وعلى كل تقدير لا يليق بالشباب المسلم ولا الشابة المسلمة مراسلة الطرف الآخر الأجنبي ،
آملين من شبابنا الأعزاء التزام الضوابط الشرعية والأخلاقية في سلوكهم ، والابتعاد عما لا يليق بهم ، والانشغال بما ينفعهم .- الموقع-
ــــــــــــــــــــــــ
📙للإطلاع على المزيد من الإستفتاءات راجع الرابط التالي :
https://plus.google.com/101214526630600318202/posts
ــــــــــــــــــــــــ
ملاحظة :
لا يجوز التصرف بمحتوى الاستفتاء يرسل من غير تغيير.
الشيخ عادل الجوهر          1435/10/20
كربلاء المقدسة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق